لجأت زوجة في مصر للتخلص من بخل زوجها الشديد وعدم إنفاقه عليها إلى قتله أثناء نومه ثم قامت بنقله إلى المستشفى يصارع الموت إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته، واعترفت الزوجة تفصيليًا بجريمتها
أحداث الجريمة : عندما قامت زوجة فى العقد الثالث من عمرها بطعن زوجها أثناء نومه بعد ثلاثة أشهر من زواجهما وخوفًا من المساءلة الجنائية نقلته إلى المستشفي إلا أنه فارق الحياة حيث قامت إدارة المستشفي بإبلاغ اللواء محمود فاروق، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، بالواقعة وتوجه ضباط البحث الجنائى بإشراف العميدين مصطفى عصام رئيس مجموعة الأمن العام بالجيزة ومحمود خليل رئيس مباحث شمال الجيزة للمستشفى.
وتم ضبط المتهمة داخل المستشفى، وقررت الزوجة أمام اللواء مجدى عبدالعال مدير مباحث الجيزة أنها تزوجت من المجنى عليه منذ ثلاثة أشهر إلا أنه خلال هذه الفترة لم ينفق عليها ولم يتركها تذهب إلى منزل أسرتها كما أنه كان يقوم بحبسها داخل الشقة فاستغلت نومه وقررت التخلص منه وطعنته عدة طعنات نافذة وحصلت علي المفتاح لتهرب.
وأشارت تحريات البحث الجنائى إلى أن الزوجة أرادت إنقاذه بنقله إلى المستشفى، بعد علمها أن الشرطة سوف تقبض عليها حيث أحضرت تاكسى ونقلته إلى المستشفى إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته.
وحررت إدارة المستشفى محضرًا بالواقعة حيث قررت الزوجة أمام العميد عزت عرفة مفتش الأمن العام بأن بخل زوجها الشديد هو ما دفعها إلى الانتقام منه وقتله، وأحيلت المتهمة فى حراسة مشددة إلى النيابة التى تولت التحقيق.
أحداث الجريمة : عندما قامت زوجة فى العقد الثالث من عمرها بطعن زوجها أثناء نومه بعد ثلاثة أشهر من زواجهما وخوفًا من المساءلة الجنائية نقلته إلى المستشفي إلا أنه فارق الحياة حيث قامت إدارة المستشفي بإبلاغ اللواء محمود فاروق، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، بالواقعة وتوجه ضباط البحث الجنائى بإشراف العميدين مصطفى عصام رئيس مجموعة الأمن العام بالجيزة ومحمود خليل رئيس مباحث شمال الجيزة للمستشفى.
وتم ضبط المتهمة داخل المستشفى، وقررت الزوجة أمام اللواء مجدى عبدالعال مدير مباحث الجيزة أنها تزوجت من المجنى عليه منذ ثلاثة أشهر إلا أنه خلال هذه الفترة لم ينفق عليها ولم يتركها تذهب إلى منزل أسرتها كما أنه كان يقوم بحبسها داخل الشقة فاستغلت نومه وقررت التخلص منه وطعنته عدة طعنات نافذة وحصلت علي المفتاح لتهرب.
وأشارت تحريات البحث الجنائى إلى أن الزوجة أرادت إنقاذه بنقله إلى المستشفى، بعد علمها أن الشرطة سوف تقبض عليها حيث أحضرت تاكسى ونقلته إلى المستشفى إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته.
وحررت إدارة المستشفى محضرًا بالواقعة حيث قررت الزوجة أمام العميد عزت عرفة مفتش الأمن العام بأن بخل زوجها الشديد هو ما دفعها إلى الانتقام منه وقتله، وأحيلت المتهمة فى حراسة مشددة إلى النيابة التى تولت التحقيق.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق