مثيرة للجدل مع كل عمل جديد تقدّمه، ومع كل إطلالة لها تثير الاهتمام، وهذا الموسم تثير الراقصة دينا جدلًا من نوع خاص بعد عرض فيلمها الجديد "عش البلبل" الذي تعود من خلاله للساحة السينمائية وسط العديد من الأفلام التي تحتوي على رقصات.
عن الفيلم وتفاصيل أخرى كان هذا الحوار لـ"نواعم".
في البداية لماذا تصرّ دينا على تقديم أفلام من نوعية "عش البلبل"؟
وما المشكلة فالجمهور بحاجة لأفلام ترفيهية تشعرهم بالبهجة والسعادة وتحتوي على أغنيات ورقصات شعبية، وليس شرطًا أن تقدم السينما أعمالًا تحمل قيمًا كبيرة، فالفنّ بحد ذاته ترفيه.
ما رأيك في المنافسة هذا الموسم خاصة أن العديد من الأعمال تحتوي على أغنيات ورقصات؟
هذا يؤكد أن الجمهور يحب هذه النوعية من الأعمال، والدليل على ذلك حجم الإيرادات التي تحققها، فمن يتابع خريطة السينما هذا العام يتأكد من أن الجمهور يحب الأفلام المنوّعة التي تحتوي على رقصات وأغنيات.
بمجرد عرض التيلر الخاص بالفيلم والأغنيات الدعائية قيل إن مي سليم تفوّقت عليك في الرقص، ما تعليقك؟
مى فنانة موهوبة ومجتهدة وأحبها كثيرًا، ولكن في النهاية لكل منا مجاله فهي موهوبة أكثر في الغناء والتمثيل وليس شرطًا أن تنافسني في الرقص، ولكني اعتدت الهجوم.
برأيك من على الساحة تنافس دينا حاليًا؟
أترك الإجابة لكِ، فمن على الساحة الآن استطاعت أن تحقق اسمًا كبيرًا في عالم الرقص أو تلفت الانتباه.
معنى ذلك أنك لا تحرصين على متابعة الراقصات الجديدات اللواتي يظهرن على الساحة؟
لا أنكر أنني متابعة غير جيدة ولكن في النهاية ليس هناك من أثبتت نفسها في هذا المجال بجدارة أخيرًا، ولكنني أتمنى أن تظهر راقصات وخاصة أن الفن الشرقي معروف بأن مصر هي أساسه.
هل تزعجك النظرة الحالية للرقص في مصر؟
بالتأكيد، ففي الستينيات والسبعينيات وحتى قبل ذلك بعشرات السنين، كان المجتمع أكثر انفتاحًا وإدراكًا وكان يستوعب قيمة الفن الذي تقدّمه الراقصات، ولكن للأسف أصبحت النظرة الحالية مبتذلة كثيرًا، ولكني آمل أن تتغيّر هذه النظرة ولكن ذلك يحتاج لتغيير الحياة المجتمعية في مصر.
ففي الخارج نحيي حفلات حيث يجري التعامل معنا بطريقة مختلفة تمامًا، حتى إنني أعطي دروس رقص خاصة، وهو فن له قيمة كبيرة.
عن الفيلم وتفاصيل أخرى كان هذا الحوار لـ"نواعم".
في البداية لماذا تصرّ دينا على تقديم أفلام من نوعية "عش البلبل"؟
وما المشكلة فالجمهور بحاجة لأفلام ترفيهية تشعرهم بالبهجة والسعادة وتحتوي على أغنيات ورقصات شعبية، وليس شرطًا أن تقدم السينما أعمالًا تحمل قيمًا كبيرة، فالفنّ بحد ذاته ترفيه.
ما رأيك في المنافسة هذا الموسم خاصة أن العديد من الأعمال تحتوي على أغنيات ورقصات؟
هذا يؤكد أن الجمهور يحب هذه النوعية من الأعمال، والدليل على ذلك حجم الإيرادات التي تحققها، فمن يتابع خريطة السينما هذا العام يتأكد من أن الجمهور يحب الأفلام المنوّعة التي تحتوي على رقصات وأغنيات.
بمجرد عرض التيلر الخاص بالفيلم والأغنيات الدعائية قيل إن مي سليم تفوّقت عليك في الرقص، ما تعليقك؟
مى فنانة موهوبة ومجتهدة وأحبها كثيرًا، ولكن في النهاية لكل منا مجاله فهي موهوبة أكثر في الغناء والتمثيل وليس شرطًا أن تنافسني في الرقص، ولكني اعتدت الهجوم.
برأيك من على الساحة تنافس دينا حاليًا؟
أترك الإجابة لكِ، فمن على الساحة الآن استطاعت أن تحقق اسمًا كبيرًا في عالم الرقص أو تلفت الانتباه.
معنى ذلك أنك لا تحرصين على متابعة الراقصات الجديدات اللواتي يظهرن على الساحة؟
لا أنكر أنني متابعة غير جيدة ولكن في النهاية ليس هناك من أثبتت نفسها في هذا المجال بجدارة أخيرًا، ولكنني أتمنى أن تظهر راقصات وخاصة أن الفن الشرقي معروف بأن مصر هي أساسه.
هل تزعجك النظرة الحالية للرقص في مصر؟
بالتأكيد، ففي الستينيات والسبعينيات وحتى قبل ذلك بعشرات السنين، كان المجتمع أكثر انفتاحًا وإدراكًا وكان يستوعب قيمة الفن الذي تقدّمه الراقصات، ولكن للأسف أصبحت النظرة الحالية مبتذلة كثيرًا، ولكني آمل أن تتغيّر هذه النظرة ولكن ذلك يحتاج لتغيير الحياة المجتمعية في مصر.
ففي الخارج نحيي حفلات حيث يجري التعامل معنا بطريقة مختلفة تمامًا، حتى إنني أعطي دروس رقص خاصة، وهو فن له قيمة كبيرة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق